قال أحمد شوقي وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا. شعر أحمد شوقي. ختاما إن بقاء الأمم رهين ببقاء الأخلاق وليس ثمة ما يحافظ على بقاء الأخلاق أكثر من الضرب بأيد من حديد على من ينتهكون حماها وصدق أحمد شوقي الذي قال.